تهنئة

تهنئة

يتقدم قسم التصميم الصناعي بكلية الفنون التطبيقية جامعة بنها بتهنئة طلاب الفرقة النهائية المبدعين مبتكري ومصممي مشروع انشاء منتجع واحة الشفاء والعلاج بالرمل الحراري وذلك لحصولهم علي جائزة المركز الثالث في المحور الطبي والبيولوجي في ماراثون مشروعات التخرج الذي تقيمه الجامعة في نسخته الثانية.
ويتضمن المشروع اقامة منتجع صحي مستدام وكابينة للعلاج بالمياه الكبريتية وجهاز للعلاج بالرمل الساخن

مشروع منتجع واحة الشفاء في سيوة هو منتجع صحي فاخر ومستدام يجمع بين العلاج الطبيعي بالدفن في الرمال الساخنة والمياه الكبريتية الغنية بالمعادن، ضمن بيئة مريحة توفر أعلى درجات الخصوصية والرفاهية. صمم المنتجع على الطراز السيوي التقليدي باستخدام مواد محلية مع لمسات عصرية، ويعتمدكليًا على الطاقة الشمسية ومصادر متجددة في توفير الكهرباء والتدفئة، إلى جانب أنظمة لتدوير المياه والحد من الآثر البيئي. يضم المنتجع وحدات إقامة خاصة، مناطق علاجية، سبا، مطعم صحي، ومساحات لليوغا والتأمل، ويخدم العملاء ببرامج استشفاء بإشراف طبي متخصص، مع الإتزام بتعقيم الرمال ، يهدف المشروع إلى تقديم تجربة علاجية متكاملة ومستدامة وسط طبيعة سيوة الهادئة.

كابينة العلاج بالمياه الكبريتية أو الرمال الساخنة : هي وحدة علاجية خاصة داخل المنتجع، ُصممت لتمنح كل مريض أقصى درجات الخصوصية والراحة والاستجمام، في بيئة تنسجم مع طبيعة سيوة الخلابة. تقع الكابينة وسط أشجار النخيل ، بتصميم بسيط وعصري مستوحى من البيئة السيوية ، وتحتوي على جهاز علاجي في حالة العلاج بالرمال الساخنة، أو حوض مياة كبريتية في حالة العلاج بها ، كما تحتوي الكابينة على منطقة جلوس واسترخاء داخلية، حمام خاص ، ونافذة كبيرة تطل على الطبيعة. توفر الكابينة مدخل مستقل واطلالة جميلة للاسترخاء ، مع عزل صوتي كامل يضمن الهدوء. وتُعد مثالية للراحة بعد جلسات العلاج حيث توفر بيئة علاجية آمنة وصديقة للبيئة تعمل بالكامل بالطاقة المتجددة، وتُضفي على الزائر تجربة استشفاء شخصية وعميقة وسط سكون الصحراء.

جهاز العلاج بالرمل الساخن : المشروع عبارة عن جهاز علاجي متكامل يستخدم الرمل الساخن المعقم كوسيلة للعلاج الطبيعي داخل كبسولة مما يوفر بيئة مريحة وآمنة للمريض، مستوحاة من علاجات الرمال التقليدية في واحات مثل سيوة ولكن بتقنيات حديثة ومتطورة.
الجهاز المبتكر للعلاج بالرمل الساخن يمثل خطوة نوعية في مجال العلاج الطبيعي، حيث يجمع بين فوائد العلاج التقليدي باستخدام الرمال الساخنة والتقنيات الحديثة لتقديم تجربة علاجية متطورة وآمنة. يهدف الجهاز إلى توفير بيئة علاجية متكاملة تمكّن المرضى من الاستفادة من خصائص الحرارة الطبيعية للرمال المعقّمة داخل كبسولة مريحة ومغلقة، مما يساعد في تخفيف آلام العضلات والمفاصل، وتحسين الدورة الدموية، وتعزيز الاسترخاء والشفاء بطريقة فعالة وآمنة.
يُعَد هذا الجهاز تطوراً مهًما للعلاج التقليدي بالدفن في رمال الواحات مثل سيوة، حيث يتم دفن الجسم تحت أشعة الشمس المباشرة. وعلى الرغم من الفوائد الصحية التي يقدمها العلاج التقليدي، إلا أنه يمثل عدة تحديات، منها نقص الخصوصية أثناء الجلسات، وعدم القدرة على ضمان نظافة وتعقيم الرمال المستخدمة، فضلاً عن التعرض المباشر لأشعة الشمس والعوامل البيئية والذي قد يؤدي إلى مضاعفات مثل ضربات الشمس أو الإرهاق البدني، كما أن صعوبة التحكم في درجة حرارة الرمل ومدة الجلسة تؤثر على جودة العالج وتزيد من مخاطر الحروق أو قلة الفاعلية.
يعالج الجهاز هذه التحديات من خلال تصميم كبسولة مغلقة توفر بيئة علاجية آمنة تضمن خصوصية تامة للمريض، وحماية من أشعةIMG 0654IMG 0657 الشمس والعوامل الخارجية. كما يحتوي الجهاز على نظام تعقيم متقدم للرمال للحفاظ على نظافته ومنع انتقال العدوى، إلى جانب نظام تحكم إلكتروني دقيق يسمح بضبط درجة الحرارة ومدة الجلسة بما يتناسب مع حالة المريض، مما يزيد من فاعلية العلاج ويقلل من المخاطر. هذه الخصائص تجعل الجهاز مناسب للاستخدام داخل المراكز العلاجية، والعيادات، والمنتجعات الصحية على مدار العام، بغض النظر عن الظروف المناخية أو موقع العلاج

الطلاب مبتكري ومصممي المشروع
مرام طارق
جنات محمد
أميرة عبد العزيز
صفوة أشرف
نيرة رجب
عبدالله موسى

أستاذ المقرر
أ.م.د/ مجدولين السيد حسانين

الهيئة المعاونة
م.م. أسماء الجِز
م.م. محمود المدبغي
م. ياسمين علاء

 

تهنئة

تهنئة

يتقدم قسم التصميم الصناعي بكلية الفنون
التطبيقية جامعة بنها بتهنئة طلاب الفرقة النهائية المبدعين مبتكري ومصممي مشروع انشاء منتجع مستدام وجهاز تنظيف الشواطئ وذلك لحصولهم علي جائزة المركز الثالث في المحور التقني والهندسي في ماراثون مشروعات التخرج الذي تقيمه الجامعة في نسخته الثانية.

وينقسم المشروع إلى شقين أساسيين يجمعان بين الجذب السياحي والحفاظ على البيئة، بما يتماشى مع الاتجاهات العالمية نحو االستدامة.
الشق الأول يتمثل في إنشاء منتجع سياحي شاطئي يتميز بتصميم فريد وجذاب مستوحى من عناصر الطبيعة الساحلية وطائر الطاووس كرمز للجاذبية والتميز . تم تصميم العناصر الداخلية للمنتجع بحيث تجمع بين الجمال والوظيفة العملية مثل : المظلات التي تُضئ ليلاً بالطاقه الشمسيه ، صناديق النفايات ، اعمده الاناره ، الكراسي المريحة ارجنوميكيا − يستهدف المنتجع الزوار من مختلف الفئات وخاصة المهتمين بالسياحة البيئية.
يعتمد المنتجع بشكل كامل على مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الإنضغاطية المتواجدة في الممشى داخل المنتجع ، والطاقة الشمسية التي تُستخدم في تشغيل الإضاءة والمرافق الحيوية ، والطاقة الموجية التي
تُحّول حركة الأمواج إلى طاقة كهربائية نظيفة، مما يساهم في تقليل الإنبعاثات ويعزز من كفاءة استهلاك الطاقة.
الشق الثاني يتمثل في تصميم جهاز مبتكر ومتكامل لتنظيف الشاطئ، يتميز هذا الجهاز بعدة خصائص أهمها أنه سيارة ذكية مصممة بحيث تُراعي الراحة الإرجونوميكية للسائق ، ما يجعل بيئة العمل مريحة وآمنة للعاملين عليها، كما أن الجهاز صديق للبيئة، ويعتمد على محركات كهربائية تعمل
ببطاريات ليثيوم قابلة للشحن من محطات شحن داخل المنتجع تستمد طاقتها من الطاقة الموجية ، ويحتوي الجهاز على نظام غربلة متطور لفصل النفايات الصلبة من الرمال، وتخزينها في صناديق مخصصة مما يسهل إعادة تدويرها فيما بعد، كما يتميز بشكله الخارجي الجذاب الذي ينسجم مع البيئة الطبيعية، مما يعزز من الرسالة البيئية والجمالية للمشروع بشكل عام.

الطلاب مبتكري ومصممي المشروع
وسام السيد
نورهان أشرف
إيمان محمد
أميرة إبراهيم
هدى ياسر
ياسمين محمد
هنا مصطفى

أستاذ المقرر
أ.م.د/ مجدولين السيد حسانين

الهيئة المعاونة
م.م. أسماء الجِز
م.م. محمود المدبغي
م. ياسمين علاء

IMG 0653

تهنئة

تهنئة

يتقدم قسم التصميم الصناعي بكلية الفنون التطبيقية جامعة بنها بتهنئة طلاب الفرقة النهائية المبدعين مبتكري ومصممي مشروع استزراع وتربية الاسماك وجهاز تغذية الاسماك داخل المزرعة وذلك لحصولهم علي جائزة المركز الاول في ماراثون مشروعات التخرج الذي تقيمه الجامعة في نسخته الثانية. 

ويتضمن المشروع فكرة اقامة مزرعة  للاستزراع السمكي (البلطي) : تُعد مزرعة دوري نموذجاً متقدماً للاستزراع السمكي ، حيث تركز على تطبيق المواصفات القياسية العالمية في دورة حياة سمك البلطي، وتسعى لتوفير حلول متطورة ومستدامة تعزز من الآمن الغذائي وجودة الانتاج المحلي. تعتمد المزرعة على نظام الاستزراع المغلق ، والذي يعمل على إعادة تدوير المياه داخل الأحواض ، مما يقلل من استهلاك المياه ويحسن كفاءة التربية وجودة البيئة المائية. كما تستخدم المزرعة عبوات مصنوعة من البولي بروبلين الموسع في عملية التغليف، وهي خفيفة الوزن، قابلة لإعادة التدوير، وتحافظ على درجة حرارة الأسماك أثناء النقل، مما يساهم في تقليل الأثر البيئي. ومن جهة أخرى، يتم تشغيل المزرعة باستخدام الطاقة الشمسية لتقليل الاعتماد على الوقود الأحفوري وخفض الانبعاثات وتكاليف التشغيل. ويشمل ذلك نظام تدفئة مبتكر باستخدام مضخات حرارية شمسية وكبائن تحكم بدرجة حرارة الأحواض . وتوفر المزرعة أيضاً حلولاً ذكية تشمل رافعة جسرية لنقل وفرز الأسماك.
وتشمل المزرعة أيضاً جهاز لإطعام الأسماك ، يعمل بالطاقة
الشمسية ويراقب جودة المياه من حيث نسبة الأكسجين، ودرجة الحرارة، ودرجة الحموضة، بما يضمن صحة الأسماك واستدامة النمو. التصميم مستوحى من الطبيعة، يجمع بين الجاذبية والفعالية. يقوم بتوزيع العلف بانتظام في أحواض الاستزراع والبرك والأقفاص العائمة مع إمكانية التحكم عن بُعد ومراقبة قيم المياه ، الجهاز يقوم أيضاً بدعم تهوية مياة الأحواض وذلك لضمان جودة صحة الأسماك . صندوق العلف بسعة ٣٦ لتر ، يتميز الجهاز باحتواءه على مستشعرات لمراقبة قيم المياه و جسم انسيابي لتسهيل الحركة بالماء مع وجود مستشعرات حركة لتجنب حدوث تصدمات اثناء عمل الجهاز ، وشاشة ديجتال تُظهر قيم المياه الخاصة بالأحواض

الطلاب مبتكري ومصممي المشروع
أريج علي
خلود محمد
ميادة أيمن

رنا محمد
عفيفة ناجي
فاطمة عبد الحليم
غادة طارق

أستاذ المقرر
أ.م.د/ مجدولين السيد حسانين

الهيئة المعاونة
م.م. أسماء الجِز
م.م. محمود المدبغي
م. ياسمين علاء

IMG 0652IMG 0655
ر

 

اتصل بنا

 --------